الوطن: شكَّل قرار مجلس إدارة الخطوط الجوية الفلسطينية، القاضي بإغلاقها، صدمةً للشارع الفلسطيني، باعتبارها مظهراً سيادياً.
ومع أن مجلس إدارة الشركة، لم يغفل عن هذا الاعتبار بتاتاً، إلا أن العبء المادي الثقيل بالأساس كان غالباً، وقاد لاتخاذ هذا القرار الصعب، فصيانة الطائرتين مكلفةٌ للغاية، فضلاً عن عدم وجود عروض لاستئجارهما، ثم إن رخصة النقل الجوي (AOC) تم تجميدها لحين تهيئة الظروف، وبناء المطار مجدداً، لتفعيلها مرةً أخرى.